غائب، وقصة غياب وراءها سرٌّ إكتنفه غموض رمى بظلاله البائسة الحائرة على حياة فؤادة، هكذا إختفى فريد، وهكذا جرت حياة فؤادة... أحداث حياتها هامشية، منسيةٌ هي من ذاتها وفريد الغائب هو الحاضر أبداً عند كل منعطف، وعند كل تجمع، وعند كل لحظة... ما أقسى الغياب والأقسى منه غياب المرء عن ذاته في هامشية تقبع وراءها نفس لاهثة وراء أمل يتراءى دائماً في رمقه الأخير، والأقسى من هذا وذاك نفس غابت قسرياً عند منعطف الحضور دونما أي تبرير
غائب، وقصة غياب وراءها سرٌّ إكتنفه غموض رمى بظلاله البائسة الحائرة على حياة فؤادة، هكذا إختفى فريد، وهكذا جرت حياة فؤادة... أحداث حياتها هامشية، منسيةٌ هي من ذاتها وفريد الغائب هو الحاضر أبداً عند كل منعطف، وعند كل تجمع، وعند كل لحظة... ما أقسى الغياب والأقسى منه غياب المرء عن ذاته في هامشية تقبع وراءها نفس لاهثة وراء أمل يتراءى دائماً في رمقه الأخير، والأقسى من هذا وذاك نفس غابت قسرياً عند منعطف الحضور دونما أي تبرير
غائب، وقصة غياب وراءها سرٌّ إكتنفه غموض رمى بظلاله البائسة الحائرة على حياة فؤادة، هكذا إختفى فريد، وهكذا جرت حياة فؤادة... أحداث حياتها هامشية، منسيةٌ هي من ذاتها وفريد الغائب هو الحاضر أبداً عند كل منعطف، وعند كل تجمع، وعند كل لحظة... ما أقسى الغياب والأقسى منه غياب المرء عن ذاته في هامشية تقبع وراءها نفس لاهثة وراء أمل يتراءى دائماً في رمقه الأخير، والأقسى من هذا وذاك نفس غابت قسرياً عند منعطف الحضور دونما أي تبرير