جارسان : حسنا .. اين الكلابات وادوات التعذيب؟
الخادم: نعم ؟ عذراً سيدى
جارسان : السنا فى الجحيم؟!
الخادم : عذراً سيدى يبدو انك تقرأ قصصا خيالية كثيرة فلا أحد جاء هنا ورجع ثانية ليحكى .
بهذا الحوار تبدأ مسرحية “الجلسة سرية” لأديب فرنسا الحائز على نوبل “سارتر” ولهذه المسرحية إسم آخر تعرف به “الجحيم” والذى يتكون من غرفة واحدة ضيقة – ولهذا حكمة – يدخلها جارسان وهو لا يعرف هل سيعذب أم لا
وجريمة جارسان هى الهرب من الحرب وبالتالى تم إعدامه ، ويقابل فى الغرفة ستيل التى قتلت طفلتها، واينز المتهمة بالشذوذ، ويدور بينهم حوار عادى جدا، كأى حوار يدور فى قطار، ونكتشف إستحالة التوافق بين الثلاثة، وخاصة أن كل منهم يعرف ماضى الآخر و يعذبه بما إتخذه من قرارات خاطئة، وانهم لا يستطيعوا الحياة مع بعضهم أبدا ، وأنهم محرومون من رؤية أنفسهم ، لأنه ببساطة لا توجد مرآة فى الجحيم.
جارسان : حسنا .. اين الكلابات وادوات التعذيب؟
الخادم: نعم ؟ عذراً سيدى
جارسان : السنا فى الجحيم؟!
الخادم : عذراً سيدى يبدو انك تقرأ قصصا خيالية كثيرة فلا أحد جاء هنا ورجع ثانية ليحكى .
بهذا الحوار تبدأ مسرحية “الجلسة سرية” لأديب فرنسا الحائز على نوبل “سارتر” ولهذه المسرحية إسم آخر تعرف به “الجحيم” والذى يتكون من غرفة واحدة ضيقة – ولهذا حكمة – يدخلها جارسان وهو لا يعرف هل سيعذب أم لا
وجريمة جارسان هى الهرب من الحرب وبالتالى تم إعدامه ، ويقابل فى الغرفة ستيل التى قتلت طفلتها، واينز المتهمة بالشذوذ، ويدور بينهم حوار عادى جدا، كأى حوار يدور فى قطار، ونكتشف إستحالة التوافق بين الثلاثة، وخاصة أن كل منهم يعرف ماضى الآخر و يعذبه بما إتخذه من قرارات خاطئة، وانهم لا يستطيعوا الحياة مع بعضهم أبدا ، وأنهم محرومون من رؤية أنفسهم ، لأنه ببساطة لا توجد مرآة فى الجحيم.
الخادم: نعم ؟ عذراً سيدى
جارسان : السنا فى الجحيم؟!
الخادم : عذراً سيدى يبدو انك تقرأ قصصا خيالية كثيرة فلا أحد جاء هنا ورجع ثانية ليحكى .
بهذا الحوار تبدأ مسرحية “الجلسة سرية” لأديب فرنسا الحائز على نوبل “سارتر” ولهذه المسرحية إسم آخر تعرف به “الجحيم” والذى يتكون من غرفة واحدة ضيقة – ولهذا حكمة – يدخلها جارسان وهو لا يعرف هل سيعذب أم لا
وجريمة جارسان هى الهرب من الحرب وبالتالى تم إعدامه ، ويقابل فى الغرفة ستيل التى قتلت طفلتها، واينز المتهمة بالشذوذ، ويدور بينهم حوار عادى جدا، كأى حوار يدور فى قطار، ونكتشف إستحالة التوافق بين الثلاثة، وخاصة أن كل منهم يعرف ماضى الآخر و يعذبه بما إتخذه من قرارات خاطئة، وانهم لا يستطيعوا الحياة مع بعضهم أبدا ، وأنهم محرومون من رؤية أنفسهم ، لأنه ببساطة لا توجد مرآة فى الجحيم.
جارسان : حسنا .. اين الكلابات وادوات التعذيب؟
الخادم: نعم ؟ عذراً سيدى
جارسان : السنا فى الجحيم؟!
الخادم : عذراً سيدى يبدو انك تقرأ قصصا خيالية كثيرة فلا أحد جاء هنا ورجع ثانية ليحكى .
بهذا الحوار تبدأ مسرحية “الجلسة سرية” لأديب فرنسا الحائز على نوبل “سارتر” ولهذه المسرحية إسم آخر تعرف به “الجحيم” والذى يتكون من غرفة واحدة ضيقة – ولهذا حكمة – يدخلها جارسان وهو لا يعرف هل سيعذب أم لا
وجريمة جارسان هى الهرب من الحرب وبالتالى تم إعدامه ، ويقابل فى الغرفة ستيل التى قتلت طفلتها، واينز المتهمة بالشذوذ، ويدور بينهم حوار عادى جدا، كأى حوار يدور فى قطار، ونكتشف إستحالة التوافق بين الثلاثة، وخاصة أن كل منهم يعرف ماضى الآخر و يعذبه بما إتخذه من قرارات خاطئة، وانهم لا يستطيعوا الحياة مع بعضهم أبدا ، وأنهم محرومون من رؤية أنفسهم ، لأنه ببساطة لا توجد مرآة فى الجحيم.