
- اسم المؤلف ألبير كامي
- الناشر المكتبة الثقافية - بيروت
- التصنيف شعر وأدب
- كود الاستعارة 26/10
هي رواية بقلم الكاتب ألبير كامو، نُشرت عام 1947، وتروي قصة طاعون يكتسح مدينة وهران الجزائرية. تطرح الرواية عددًا من الأسئلة المتعلقة بطبيعة القدر والحالة البشرية. تساعد كافة شخصيات الكتاب، المشتملة على أطباء ومصطافين ولاجئين، في إظهار تأثيرات الطاعون على العامة.
يُعتقد أن الرواية مبنية على جائحة الكوليرا التي قتلت نسبة ضخمة من تعداد سكان وهران في عام 1849 عقب الإستعمار الفرنسي، لكن الرواية تجري في أربعينيات القرن العشرين. أصيبت وهران والمناطق المحيطة بها بالأوبئة عدة مرات قبل أن ينشر كامو هذه الرواية. وفقًا لتقرير بحثي قامت به مراكز مكافحة الأمراض واتقائها، فتك الطاعون بوهران في عامي 1556 و1678، لكن كل التفشيات اللاحقة، في عام 1921 (185 إصابة)، و1931 (76 إصابة)، و1944 (95 إصابة)، كانت بعيدة جدًا عن درجة الجائحة الموصوفة في الرواية.
تُعتبر الطاعون رواية كلاسيكية وجودية بصرف النظر عن إعتراض كامو على التصنيف. وتيرة السرد شبيهة بوتيرة كافكا، لا سيما في رواية المحاكمة التي من الممكن أن تحمل جملها الفردية عدة معان، غالبًا ما يكون للمادة صدى واضحًا باعتبارها تمثيلًا صارخًا للوعي الهائل والحالة البشرية.
ضمّن كامو شخصية غبية تسيء قراءة رواية المحاكمة باعتبارها رواية لغز كإجلال غير مباشر. قُرئت الرواية كمعالجة تمثيلية للمقاومة الفرنسية ضد الاحتلال النازي إبان الحرب العالمية الثانية. إضافة إلى ذلك، يصور أيضًا رد الفعل البشري تجاه «العبث». تمثل الطاعون كيفية تعامل العالم مع المدلول الفلسفي للعبث، وهي نظرية ساهم كامو بنفسه في تعريفها.
هي رواية بقلم الكاتب ألبير كامو، نُشرت عام 1947، وتروي قصة طاعون يكتسح مدينة وهران الجزائرية. تطرح الرواية عددًا من الأسئلة المتعلقة بطبيعة القدر والحالة البشرية. تساعد كافة شخصيات الكتاب، المشتملة على أطباء ومصطافين ولاجئين، في إظهار تأثيرات الطاعون على العامة.
يُعتقد أن الرواية مبنية على جائحة الكوليرا التي قتلت نسبة ضخمة من تعداد سكان وهران في عام 1849 عقب الإستعمار الفرنسي، لكن الرواية تجري في أربعينيات القرن العشرين. أصيبت وهران والمناطق المحيطة بها بالأوبئة عدة مرات قبل أن ينشر كامو هذه الرواية. وفقًا لتقرير بحثي قامت به مراكز مكافحة الأمراض واتقائها، فتك الطاعون بوهران في عامي 1556 و1678، لكن كل التفشيات اللاحقة، في عام 1921 (185 إصابة)، و1931 (76 إصابة)، و1944 (95 إصابة)، كانت بعيدة جدًا عن درجة الجائحة الموصوفة في الرواية.
تُعتبر الطاعون رواية كلاسيكية وجودية بصرف النظر عن إعتراض كامو على التصنيف. وتيرة السرد شبيهة بوتيرة كافكا، لا سيما في رواية المحاكمة التي من الممكن أن تحمل جملها الفردية عدة معان، غالبًا ما يكون للمادة صدى واضحًا باعتبارها تمثيلًا صارخًا للوعي الهائل والحالة البشرية.
ضمّن كامو شخصية غبية تسيء قراءة رواية المحاكمة باعتبارها رواية لغز كإجلال غير مباشر. قُرئت الرواية كمعالجة تمثيلية للمقاومة الفرنسية ضد الاحتلال النازي إبان الحرب العالمية الثانية. إضافة إلى ذلك، يصور أيضًا رد الفعل البشري تجاه «العبث». تمثل الطاعون كيفية تعامل العالم مع المدلول الفلسفي للعبث، وهي نظرية ساهم كامو بنفسه في تعريفها.
يُعتقد أن الرواية مبنية على جائحة الكوليرا التي قتلت نسبة ضخمة من تعداد سكان وهران في عام 1849 عقب الإستعمار الفرنسي، لكن الرواية تجري في أربعينيات القرن العشرين. أصيبت وهران والمناطق المحيطة بها بالأوبئة عدة مرات قبل أن ينشر كامو هذه الرواية. وفقًا لتقرير بحثي قامت به مراكز مكافحة الأمراض واتقائها، فتك الطاعون بوهران في عامي 1556 و1678، لكن كل التفشيات اللاحقة، في عام 1921 (185 إصابة)، و1931 (76 إصابة)، و1944 (95 إصابة)، كانت بعيدة جدًا عن درجة الجائحة الموصوفة في الرواية.
تُعتبر الطاعون رواية كلاسيكية وجودية بصرف النظر عن إعتراض كامو على التصنيف. وتيرة السرد شبيهة بوتيرة كافكا، لا سيما في رواية المحاكمة التي من الممكن أن تحمل جملها الفردية عدة معان، غالبًا ما يكون للمادة صدى واضحًا باعتبارها تمثيلًا صارخًا للوعي الهائل والحالة البشرية.
ضمّن كامو شخصية غبية تسيء قراءة رواية المحاكمة باعتبارها رواية لغز كإجلال غير مباشر. قُرئت الرواية كمعالجة تمثيلية للمقاومة الفرنسية ضد الاحتلال النازي إبان الحرب العالمية الثانية. إضافة إلى ذلك، يصور أيضًا رد الفعل البشري تجاه «العبث». تمثل الطاعون كيفية تعامل العالم مع المدلول الفلسفي للعبث، وهي نظرية ساهم كامو بنفسه في تعريفها.
هي رواية بقلم الكاتب ألبير كامو، نُشرت عام 1947، وتروي قصة طاعون يكتسح مدينة وهران الجزائرية. تطرح الرواية عددًا من الأسئلة المتعلقة بطبيعة القدر والحالة البشرية. تساعد كافة شخصيات الكتاب، المشتملة على أطباء ومصطافين ولاجئين، في إظهار تأثيرات الطاعون على العامة.
يُعتقد أن الرواية مبنية على جائحة الكوليرا التي قتلت نسبة ضخمة من تعداد سكان وهران في عام 1849 عقب الإستعمار الفرنسي، لكن الرواية تجري في أربعينيات القرن العشرين. أصيبت وهران والمناطق المحيطة بها بالأوبئة عدة مرات قبل أن ينشر كامو هذه الرواية. وفقًا لتقرير بحثي قامت به مراكز مكافحة الأمراض واتقائها، فتك الطاعون بوهران في عامي 1556 و1678، لكن كل التفشيات اللاحقة، في عام 1921 (185 إصابة)، و1931 (76 إصابة)، و1944 (95 إصابة)، كانت بعيدة جدًا عن درجة الجائحة الموصوفة في الرواية.
تُعتبر الطاعون رواية كلاسيكية وجودية بصرف النظر عن إعتراض كامو على التصنيف. وتيرة السرد شبيهة بوتيرة كافكا، لا سيما في رواية المحاكمة التي من الممكن أن تحمل جملها الفردية عدة معان، غالبًا ما يكون للمادة صدى واضحًا باعتبارها تمثيلًا صارخًا للوعي الهائل والحالة البشرية.
ضمّن كامو شخصية غبية تسيء قراءة رواية المحاكمة باعتبارها رواية لغز كإجلال غير مباشر. قُرئت الرواية كمعالجة تمثيلية للمقاومة الفرنسية ضد الاحتلال النازي إبان الحرب العالمية الثانية. إضافة إلى ذلك، يصور أيضًا رد الفعل البشري تجاه «العبث». تمثل الطاعون كيفية تعامل العالم مع المدلول الفلسفي للعبث، وهي نظرية ساهم كامو بنفسه في تعريفها.