واحدة من الروايات المهمة التى تسلط الضوء على الحياة الاجتماعية داخل مدينة القاهرة، هى رواية الناقدة والروائية الكبيرة الدكتورة شيرين أبو النجا، بعنوان "خيانة القاهرة" والصادرة عام 2009.
أحداث الرواية تدور بين البطلة عائشة وعلاقتها بكل المقربين لها، كما تبين جزءا كبيرا من حياتها فى القاهرة وهروبها من واقعها لبرلين، والجميل فى الرواية رصد الحياة الاجتماعية فى القاهرة
ومن أجواء الرواية: "نسافر كالناس ولا نعود إلى أى شىء. نسافر لنبحث، وغالباً لا نعرف عما نبحث. ثم ندرك أننا نسافر إلى آخر الدنيا لنبحث عن المكان الذى غادرناه. نغادر الأماكن ولا تغادرنا هى. نسافر لنتعرف على الوحدة فى أقسى أشكالها، وحدة بدون إضافات. نسافر لنكلم أنفسنا حتى نتأكد من صوتنا، نخاف أن ننسى صوتنا، ولا نجرؤ على طلب مساندة كى لا نبدو أغبياء، ونؤكد أننا بخير رغم غياب السؤال، نضحك ونلقى بضع نكات، نأكل ونضحك ثم نعود لأربعة جدران تعرف كل أسرارنا، جدران ما زالت تحمل علامات رأسى التى خبطتها فيها مئات المرات. نعود لبيوت الترانزيت ونفكر فى كيفية ترتيب بيوتنا هناك. لأننا ننتظر وننتظر ونكبر أثناء الإنتظار، سنكبر كثيراً لأننا ننتظر إلى الأبد ولا نجرؤ أن نطلق كل ما بداخلنا، نتكلم كثيراً ولا نقول شيئاً يثير دهشتنا..
1. -حكي بارد
2. الصفر التجريبي
3. ذاكرة الآلم
4. ذاكرة طالبة صامتة
5. ذاكرة الدهشه الاعتيادية
6. طالبة غير صامتة
7. عود علي بدء
8. ذاكرة اتجاهات
9. ذاكرة برتقالية
10. ذاكرة قطارات
11. تكرار
12. ذاكرة شارع
13. ذاكرة اقدام
14. ذاكرة بين
15. ذاكرة كيرت
أحداث الرواية تدور بين البطلة عائشة وعلاقتها بكل المقربين لها، كما تبين جزءا كبيرا من حياتها فى القاهرة وهروبها من واقعها لبرلين، والجميل فى الرواية رصد الحياة الاجتماعية فى القاهرة
ومن أجواء الرواية: "نسافر كالناس ولا نعود إلى أى شىء. نسافر لنبحث، وغالباً لا نعرف عما نبحث. ثم ندرك أننا نسافر إلى آخر الدنيا لنبحث عن المكان الذى غادرناه. نغادر الأماكن ولا تغادرنا هى. نسافر لنتعرف على الوحدة فى أقسى أشكالها، وحدة بدون إضافات. نسافر لنكلم أنفسنا حتى نتأكد من صوتنا، نخاف أن ننسى صوتنا، ولا نجرؤ على طلب مساندة كى لا نبدو أغبياء، ونؤكد أننا بخير رغم غياب السؤال، نضحك ونلقى بضع نكات، نأكل ونضحك ثم نعود لأربعة جدران تعرف كل أسرارنا، جدران ما زالت تحمل علامات رأسى التى خبطتها فيها مئات المرات. نعود لبيوت الترانزيت ونفكر فى كيفية ترتيب بيوتنا هناك. لأننا ننتظر وننتظر ونكبر أثناء الإنتظار، سنكبر كثيراً لأننا ننتظر إلى الأبد ولا نجرؤ أن نطلق كل ما بداخلنا، نتكلم كثيراً ولا نقول شيئاً يثير دهشتنا..
1. -حكي بارد
2. الصفر التجريبي
3. ذاكرة الآلم
4. ذاكرة طالبة صامتة
5. ذاكرة الدهشه الاعتيادية
6. طالبة غير صامتة
7. عود علي بدء
8. ذاكرة اتجاهات
9. ذاكرة برتقالية
10. ذاكرة قطارات
11. تكرار
12. ذاكرة شارع
13. ذاكرة اقدام
14. ذاكرة بين
15. ذاكرة كيرت