صرح ألبرت مورافيا -أكبر كتاب إيطاليا اليوم - بأن "السأم" خير رواياته . و هى قصة رسام مل فنه و مل الحياة , فحاول بجنون و سعر من خلال علاقة غرامية بفتاة صبية , أن يعقد من جديد صلة قوية مع الواقع , فهل إستطاع مع هذه الفتاة -و تدعى سيسيليا - أن يحقق غايته ؟ هل يمكن للحب أن يزيل "السأم" الذى يعانيه الإنسان المعاصر بكل أبعاده ؟
إن "السأم" قصة حب بلا شك , و لكن القارئ يجد فيها طرحاً لعدد من المشكلات الهامة فى حياتنا العصرية , و هى قبل كل شيئ قصة إرادة معرفة و إمتلاك مكبوتة و محرومة , إرادة للتحرر تكاد تخنقها مواضعات الحياة و تقاليدها . و سوف يتمكن القارئ بيسر من أن يرى أن المقصورة التى تسكنها أم البطل هى أقدر الأمكنة على إشاعة روح "السأم" فى العالم كله , لا فى نفس الإبن وحده !
1. تمهيد
2. فصل الاول
3. الفصل الثاني
4. الفصل الثالث
5. الفصل الرابع
6. الفصل الخامس
7. الفصل السادس
8. الفصل السابع
9. الفصل الثامن
10. الفصل التاسع
11. الخاتمة
إن "السأم" قصة حب بلا شك , و لكن القارئ يجد فيها طرحاً لعدد من المشكلات الهامة فى حياتنا العصرية , و هى قبل كل شيئ قصة إرادة معرفة و إمتلاك مكبوتة و محرومة , إرادة للتحرر تكاد تخنقها مواضعات الحياة و تقاليدها . و سوف يتمكن القارئ بيسر من أن يرى أن المقصورة التى تسكنها أم البطل هى أقدر الأمكنة على إشاعة روح "السأم" فى العالم كله , لا فى نفس الإبن وحده !
1. تمهيد
2. فصل الاول
3. الفصل الثاني
4. الفصل الثالث
5. الفصل الرابع
6. الفصل الخامس
7. الفصل السادس
8. الفصل السابع
9. الفصل الثامن
10. الفصل التاسع
11. الخاتمة