أسئلة متكررة بخصوص دراسة المشورة FAQ

- أخر معاد للتقديم امتى؟ والدراسة هتبتدى امتى؟

- الوقت مفتوح، لا يوجد موعد أقصى للتقديم. الدراسة تبدأ لكل شخص، على حدا، متى قدم الأوراق والرسوم المطلوبة، وقتها يتلقى رسالة منا بمادة الفصل الدراسي الأول والواجبات المطلوبة.

 

- قد أيه مدة كل فصل دراسى؟

- لا توجد مدة محددة للفصل الواحد، ولكن هناك مدة قصوى لإنهاء المستوي بأكمله (موضحة بالكتالوج)

 

- ﻫﻮ ﺃﻧﺎ ﻻﺯﻡ ﺃﺩﻓﻊ ﻓﻠﻮﺱ كل كورسات ﺍﻟﻤﺴﺘﻮﻯ ﺍﻷﻭﻝ ﻛﺎﻣﻠﺔ في ﺍﻷﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻭﻻ ﻳﻨﻔﻊ ﺃﺩﻓﻊ ﺑﺎﻟﻔﺼﻞ الدراسي؟

- لا، الدفع كورس بكورس.

 

- هو المفروض أبعت بياناتي الأول واستنى رد منكم إذا كنت أتقبلت ولا لأ؟

- كل من يقدم يُقبل طالما مستوفي الشروط المطلوبة (كما هي موضحة بالكتالوج). أي استثناء في ذلك، سنخبر به الطالب/ة مباشرة.

 

- أنا مش فاهمة الواجب دا المفروض إني بقرا الكتب دي واعملها زى تلخيص ولا إيه بالظبط؟ 

- بالنسبة للكتب المقررة، فالمطلوب فيها يتم تحديده مع بداية كل كورس، ويتم اخبارك به على عنوانك الإلكتروني. 

خلاف ذلك من واجبات غير اعتيادية، يتم أيضًا إرسالها لك -عند تحديدها- خلال كل كورس.

 

- هل سترسلوا تقييم للواجب بعد أن أقوم بتقديمه؟

 - لا، سوف نرسل لك فقط متى احتجنا منك أن تعيد تأدية الواجب أو تصحح جزءاً منه. خلاف ذلك يعتبر واجبك صحيحاً ومقبولاً.

  

- كيف سوف تكون المحاضرات؟ هل سيكون لها مواعيد محددة وكيف يمكنني أخذها أو متابعتها؟ 

- كل تسجيلات المحاضرات (وهي تسجيلات صوتية) ستكون موجودة على موقعنا على الانترنت، حسبما هو موضح بالكتالوج. 

 

- نظام الامتحانات ايه؟ ومتى يحين موعدها؟

- Open book، وأنت من تقوم بطلب إرسال الامتحان لك وقتما تشاء بعد الانتهاء من دراسة الكورس وتقديم جميع واجباته (الزمن المتاح لكل امتحان 24 ساعة فقط).

 

- هل يوجد معادلة للشهادة من الخارج؟

- لا، لا يوجد.

  

غير ذلك من تساؤلات بخصوص الدراسة ومدتها وتكلفتها... إلى أخره

 فهذه الأمور موضحة بالكتالوج

 

****

 

 

نظراً لأن ما نحن بصدده في هذه الدراسة، هو مشروع ريادي ليس له سابقة نتعلم منها (تأسيس دراسة أكاديمية مسيحية في علم النفس عربية 100%) طلبنا من طلبة الجيل الأول/التجريبي أن يكتب من يحب منهم نصيحة/اقتراح، من تجربتهم الشخصية، في أي شئ يخص الدراسة، فحيث لا توجد خبرة مسبقة للرجوع إليها reference، قد يتخبط الإنسان في توقعات شتى.

 

ها هي هذه النصائح Tips

 

-لاتستعجل الدراسة، فقد تُحبَط في بداية الأمر. لا تحكم علي شيء من كلمتين بل اعط لنفسك الوقت الكافي حتي تفهم وتبحث وتصل لنتيجة. مثابرتك هي التي تؤهلك للتعلم والتغير والتطور.

(وائل)


- الدراسة مرهقة.. والتزاماتها كتيرة.. بس ادعوك انك تكملها.. التغيير الذي ستشهده من هذه الدراسة يستحق الصراع ضد زحمة الحياة لافساح مكان للدراسة. أنا كنت في الأول بأدرس لأجل الشهادة.. لكن دلوقتي.. التغيير اللي لمسته في حياتي.. أعظم من أي شهادة.. أرجوك استمر..

(مها)

 

1. ركز في كل كلمة بتتقال، مفيش ولا كلمة حشو.

2. لازم هتستغنى عن حاجة من جدولك في حالة التحاقك بالدراسة.

(إنجي)

 

- إن كنت تدرس لأجل شخص آخر غيرك أو لأجل خدمة تؤديها.. فاستعد لمواجهة نفسك خلال هذه الدراسة.. فمعرفة النفس و شفاءها أول خطوة لمساعدة الآخرين.

(مايكل)

 

- بالنسبة لي، كان هناك بعض الكتب تحتاج للقراءة مرتين ليتم هضمها والاستفادة منها فلا ينبغي اليأس إذا لم يُستوعب الكتاب من أول مرة.

(لوسي)

 

- هذه الدراسة هي تغيير للاتجاه في الحياة بكل ما فيها من قوانين.. اتبع والتزم بكل الإرشادات من عدم تأجيل ومواعيد التسليم وطريقة الامتحانات.. كلما درست كلما ستشعر أن لديك المزيد لتكتشف بنفسك.

(مونيكا)

 

- خذ ما تفهمه وما لا تفهمه إلى محضر الله، ودعه هو يقنعك بما لم تستطع قبوله رغم يقينك الداخلى بأنه صحيح. عملياً، تعلم تنظيم وقتك وترتيب أولوياتك، فلا تترك ما يطلب منك للقيام به إلى اللحظة الأخيرة.

(أماني)

 

****

 

اختبارات، أيضاً من الطلبة، ستفيد في توقعاتكم من هذه الدراسة:

أدركت في سكتي للتعافي أن الالتزام سمة يجب توافرها للتقدم..وأني رغم التعب ممتنة لمساعدتي وإعطائي الفرصةللتعود علي الالتزام (مش علي حسب المزاج). 

(إ. ر.)

 

- الکثیر من علاقتنا الیوم أصبحت أمر صعب ومؤلم جداً لأنها بتضغط على أمراض داخلنا فتجبرنا على مواجهة صراعاتنا الداخلية.. فالخطأ هنا هو نقل أرض المعركة من داخلنا إلي هذه العلاقات. وهنا يحدث الإيذاء.. فبدلاً من مصارعة أمراضنا الداخلية، نبدأ في مصارعة الآخرين من حولنا وكأنهم هم المشكلة. فكلما تعرفت أكثر على ذاتك.. كلما تحررت أكثر.. كلما حررت الآخرين فی علاقاتک. ساعد نفسک بأن تتعرف أكثر على ذاتك وتلاحظ صراعاتك ودوافعك بدقة من خلال هذه الدراسة.

 (و. د.)

 

 إنني أجد نفسي مدفوعة لأعبر عن إعجابي الشديد بالاقتباسات المذكورة في الفصلين 7 و8 (من مادة هذا الفصل الدراسي "الأول") فقد أكدت على حريات مازلنا نملكها ولا يستطيع أحد حرماننا من كيفية استخدامها، معاني اختلطت فيها تأوهات الألم بمتعة النمو والتغيير.. معاني أمسكت فيها بكأس الحياة بكل شغف وحب رغم طعم العلقم الذي لا يبارح ورودي وريحاني ..

(ر. ب.)

 

لقد استمعت للمحاضرات مرتين وقرأت المادة العلمية بتدقيق شديد جداً نظرا لقوتها وامتلائها بالتعبيرات الفكرية والفلسفية العميقة.
كنت قد شعرت قبلاً ،عدة مرات، أني لست مؤمناً بسبب انه لا يحدث معي ما يقولونه من "شفاء"، ولكن هنا عرفت أن الشفاء يأخذ وقت ومجهود، وهذا ما أراحني وأشعرني أني في الطريق المضبوط والصح واني شخص طبيعي.

(م. ف.)

 

أود أن أشكر م. مشير والمجموعة على المادة العملية ومدى استفادتي بها فكان لي خدمة الأسبوع الماضي بالمنيا ووجدت نفسي أناقش الحالات التي قابلتها من خلال ما قد تعلمته، فكان التشخيص أسرع وأوقع وأنجح، فشعرت بكم الفائدة التي حصلت عليها وتقدمي في هذه العملية.

 (س. س.)

 

تعلمت درساً جديداً في حياتي هذا بخلاف طبعاً المادة العلمية، وهو "أن القواعد والقوانين لا تنتهي صلاحياتها مع مرور الوقت."
لقد رنت هذه الكلمات في أذني وأعماقي لدرجة أني حاولت بعد ذلك أن أتذكر كم من مرة حاولت أن أكسر القوانين أو أتعدى عليها في حياتي الخاصة وتسببت لي في خسائر فادحة. 

(م. ف.)